الثلاثاء، 19 فبراير 2013
إعلان للعاملين و ابنائهم
| |
نظرا لظهور نتيجة امتحانات الفصل الاول 2012/ 2013 فقد تم عمل تسوية مالية لحسابات الطلبة ابناء العاملين في الجامعة والذين ما زالوا يدرسون فيها بما يخص الرسوب في الفصل الاول 2012/ 2013 واقساط الفصل الثاني 2012/2013 للطلبة الذين تدنى معدلهم عن 70% او 2 حسب نظام الحروف لدفعة 108 فما فوق حيث تم تحرير سندات قبض بذلك و تم ارسالها اليكم ببريد الجامعة وسيتم خصمها من رواتب آبائهم او امهاتهم اعتبارا من راتب شهر شباط 2013 .
مع وافر الاحترام...
|
الأربعاء، 13 فبراير 2013
الاسير سامر العيساوي
أفاد مدير الوحدة القانونية في نادي الأسير الفلسطيني المحامي جواد بولص أن وضع الأسير سامر العيساوي، المضرب عن الطعام منذ أكثر من 200 يوم، في تراجع مستمر، وذلك بعد توقفه عن تناول المياه كخطوة تصعيدية. من جهة أخرى، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، ثلاثة عشر مواطناً من مختلف محافظات الضفة الغربية.
أعلن مدير الوحدة القانونية في نادي الأسير الفلسطيني المحامي جواد بولص، الذي أنهى زيارة للأسير سامر العيساوي المضرب عن الطعام في عيادة سجن الرملة، اليوم، أن وضع سامر مقلق للغاية، وأن الضعف بدا عليه أكثر من أي زيارة سابقة. وأضاف بولص إن «أطباء عيادة سجن الرملة أبدوا أمامي تخوفاً كبيراً، ووفقاً للفحوص التي تجرى للأسير، فإن وزنه اليوم 46 كيلوغراماً، وجميع مناسيب المعادن والأملاح تحت معدلها على نحو خطير». وتابع بولص «إن قدرات الأسير العيساوي على الحديث بدت ضعيفة هذا اليوم، ولم يكن حديثه كما في السابق، وهذا ينذر بالخطورة»، مشيراً إلى أن الأسير العيساوي موجود في غرفة وحده في العيادة.
وأعرب الأسير العيساوي خلال حديثه عن استهجانه للأنباء التي صدرت بشأن احتضاره، نافياً صحة هذا النبأ، ومؤكداً أنه مستمر في إضرابه عن الطعام مهما كان الثمن. وشدد العيساوي على أنه لا يمكن أن يكون هناك حل حقيقيّ لقضيته وقضية إخوانه المضربين إلا بضغوط حقيقية على الاحتلال.
وتجدر الإشارة إلى أن الأسير العيساوي حكم بـ 30 عاماً، قضى منها عشرة أعوام، ليخرج في صفقة الأحرار التي نفذتها حركة «حماس» لتبادل الأسرى مع الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط. وقد أُعيد اعتقاله بعد الإفراج عنه بوقت قصير، في تموز 2012، ليعلن بعدها إضرابه عن الطعام في الأول من آب من العام نفسه، دفاعاً عن حقه في الحرية، وعن إخوانه المعتقلين وقضيتهم العادلة بنيل الحرية، أو المحاكمات العادلة.
وبعدما أنهى العيساوي مئتي يوم من الإضراب عن الطعام، الأسبوع الماضي، اتخذ قراره بالتصعيد بوقف تناول الماء، فنُقل على الفور من مستشفى سجن الرملة إلى مستشفى «أساف هاروفيه»، على نحو طارئ نتيجة تدهور وضعه الصحي.
أعلن مدير الوحدة القانونية في نادي الأسير الفلسطيني المحامي جواد بولص، الذي أنهى زيارة للأسير سامر العيساوي المضرب عن الطعام في عيادة سجن الرملة، اليوم، أن وضع سامر مقلق للغاية، وأن الضعف بدا عليه أكثر من أي زيارة سابقة. وأضاف بولص إن «أطباء عيادة سجن الرملة أبدوا أمامي تخوفاً كبيراً، ووفقاً للفحوص التي تجرى للأسير، فإن وزنه اليوم 46 كيلوغراماً، وجميع مناسيب المعادن والأملاح تحت معدلها على نحو خطير». وتابع بولص «إن قدرات الأسير العيساوي على الحديث بدت ضعيفة هذا اليوم، ولم يكن حديثه كما في السابق، وهذا ينذر بالخطورة»، مشيراً إلى أن الأسير العيساوي موجود في غرفة وحده في العيادة.
وأعرب الأسير العيساوي خلال حديثه عن استهجانه للأنباء التي صدرت بشأن احتضاره، نافياً صحة هذا النبأ، ومؤكداً أنه مستمر في إضرابه عن الطعام مهما كان الثمن. وشدد العيساوي على أنه لا يمكن أن يكون هناك حل حقيقيّ لقضيته وقضية إخوانه المضربين إلا بضغوط حقيقية على الاحتلال.
وتجدر الإشارة إلى أن الأسير العيساوي حكم بـ 30 عاماً، قضى منها عشرة أعوام، ليخرج في صفقة الأحرار التي نفذتها حركة «حماس» لتبادل الأسرى مع الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط. وقد أُعيد اعتقاله بعد الإفراج عنه بوقت قصير، في تموز 2012، ليعلن بعدها إضرابه عن الطعام في الأول من آب من العام نفسه، دفاعاً عن حقه في الحرية، وعن إخوانه المعتقلين وقضيتهم العادلة بنيل الحرية، أو المحاكمات العادلة.
وبعدما أنهى العيساوي مئتي يوم من الإضراب عن الطعام، الأسبوع الماضي، اتخذ قراره بالتصعيد بوقف تناول الماء، فنُقل على الفور من مستشفى سجن الرملة إلى مستشفى «أساف هاروفيه»، على نحو طارئ نتيجة تدهور وضعه الصحي.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)